منتدى الجبيل 2025- فرص استثمارية واعدة وشراكات إستراتيجية للمستقبل
المؤلف: «عكاظ» (الدمام)11.09.2025

تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، تنطلق فعاليات منتدى الجبيل للاستثمار 2025، الحدث الاقتصادي البارز الذي تنظمه غرفة تجارة وصناعة الشرقية بتعاون وثيق مع الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وبشراكة إستراتيجية مع وزارة الاستثمار، وذلك في السابع والعشرين من أبريل الجاري. ويشهد المنتدى حضورًا رفيع المستوى لمعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية، الأستاذ بندر الخريف، ويستمر لمدة يومين في رحاب مركز الملك عبدالله الحضاري بمدينة الجبيل الصناعية.
يهدف المنتدى إلى إلقاء الضوء على المشاريع الاستثمارية الواعدة والفرص الثمينة المتوفرة بوفرة في المنطقة الشرقية، مع التركيز على تعزيز أواصر الشراكة الإستراتيجية بين المستثمرين من داخل المملكة وخارجها. كما يهدف إلى عرض النماذج الناجحة في عالم الاستثمار، واستعراض المحفزات القيّمة التي تقدمها الجهات الحكومية لتشجيع الاستثمار وتذليل العقبات.
صرح رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية، الأستاذ بدر الرزيزاء، بأن معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية سيتناول في كلمته بالمنتدى المحفزات والفرص المتاحة لدعم القطاع الصناعي، وكذلك رؤية مستقبل الصناعة في المنطقة الشرقية. وأشار إلى أن المنتدى، من خلال نخبة الخبراء المشاركين، يسعى جاهدًا لاكتشاف الفرص الاستثمارية المتاحة، الأمر الذي سينعكس إيجابًا على تعزيز قوة ومتانة الاقتصاد الوطني.
وأكد الرزيزاء على أن المنطقة الشرقية تحظى بميزات تنافسية تجعلها مركزًا اقتصاديًا حيويًا، بالإضافة إلى الدعم اللامحدود الذي توليه القيادة الرشيدة للقطاع الاقتصادي. وأشار إلى أن مدينة الجبيل الصناعية تُعد من أهم المدن الصناعية في المملكة، إذ تتبوأ مكانة اقتصادية مرموقة وتزخر بالموارد الطبيعية الوفيرة، مما يسهل إنشاء مختلف الصناعات. كما تحتضن المدينة العديد من المصانع والشركات العملاقة المتخصصة في مجالات البتروكيماويات والأسمدة والمواد الكيميائية المتنوعة.
من جهته، أوضح الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بالجبيل، المهندس محمود الذيب، أن التوجهات الرشيدة من قبل القيادة الحكيمة تمنح الدافع والقدرة والتمكين اللازمين لمواجهة التحديات وتذليل الصعوبات، وذلك بهدف ترسيخ مكانة مدينة الجبيل الصناعية كأيقونة للصناعة والحياة، وعلامة فارقة في عالم الصناعة على مستوى العالم.
وأشار الذيب إلى أن مدينة الجبيل الصناعية تُعد اليوم نموذجًا استثنائيًا ومستدامًا، يجذب الفرص الاستثمارية النوعية بفضل الدعم والإمكانات المتوفرة التي تسهل ممارسة الأعمال التجارية. وأكد أن المنتدى يشكل منصة تكاملية للابتكار، ويسهم في ربط المشاريع الاستثمارية التنموية التي تعزز الناتج الاقتصادي المحلي والإجمالي على مستوى الوطن.
يهدف المنتدى إلى إلقاء الضوء على المشاريع الاستثمارية الواعدة والفرص الثمينة المتوفرة بوفرة في المنطقة الشرقية، مع التركيز على تعزيز أواصر الشراكة الإستراتيجية بين المستثمرين من داخل المملكة وخارجها. كما يهدف إلى عرض النماذج الناجحة في عالم الاستثمار، واستعراض المحفزات القيّمة التي تقدمها الجهات الحكومية لتشجيع الاستثمار وتذليل العقبات.
صرح رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية، الأستاذ بدر الرزيزاء، بأن معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية سيتناول في كلمته بالمنتدى المحفزات والفرص المتاحة لدعم القطاع الصناعي، وكذلك رؤية مستقبل الصناعة في المنطقة الشرقية. وأشار إلى أن المنتدى، من خلال نخبة الخبراء المشاركين، يسعى جاهدًا لاكتشاف الفرص الاستثمارية المتاحة، الأمر الذي سينعكس إيجابًا على تعزيز قوة ومتانة الاقتصاد الوطني.
وأكد الرزيزاء على أن المنطقة الشرقية تحظى بميزات تنافسية تجعلها مركزًا اقتصاديًا حيويًا، بالإضافة إلى الدعم اللامحدود الذي توليه القيادة الرشيدة للقطاع الاقتصادي. وأشار إلى أن مدينة الجبيل الصناعية تُعد من أهم المدن الصناعية في المملكة، إذ تتبوأ مكانة اقتصادية مرموقة وتزخر بالموارد الطبيعية الوفيرة، مما يسهل إنشاء مختلف الصناعات. كما تحتضن المدينة العديد من المصانع والشركات العملاقة المتخصصة في مجالات البتروكيماويات والأسمدة والمواد الكيميائية المتنوعة.
من جهته، أوضح الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بالجبيل، المهندس محمود الذيب، أن التوجهات الرشيدة من قبل القيادة الحكيمة تمنح الدافع والقدرة والتمكين اللازمين لمواجهة التحديات وتذليل الصعوبات، وذلك بهدف ترسيخ مكانة مدينة الجبيل الصناعية كأيقونة للصناعة والحياة، وعلامة فارقة في عالم الصناعة على مستوى العالم.
وأشار الذيب إلى أن مدينة الجبيل الصناعية تُعد اليوم نموذجًا استثنائيًا ومستدامًا، يجذب الفرص الاستثمارية النوعية بفضل الدعم والإمكانات المتوفرة التي تسهل ممارسة الأعمال التجارية. وأكد أن المنتدى يشكل منصة تكاملية للابتكار، ويسهم في ربط المشاريع الاستثمارية التنموية التي تعزز الناتج الاقتصادي المحلي والإجمالي على مستوى الوطن.
